بقلم الشاعر المبدع / د . الشريف حسن ذياب
نظرة ثاقبة وإبتسامة حالمة
في عينيكِ، أرى عوالمَ مُزهرة،
حكاياتُ عشقٍ، تهزُّ القلب المُتعثر.
نظرةٌ ثاقبة، كأشعة الفجر،
تُضيء دربي، وتُسقط كلّ حذر.
ابتسامتكِ، زهورٌ تنبضُ بالأمل،
تُغني الروح،
كأجمل لحنٍ يُعزفُ على الوتر.
كأنكِ القمر، في ليالي الدجى،
تُشعلين النور،
حيث يسكنُ الظلامُ القاتم.
يا سيدة الحلم، في بستان العواطف،
تتراقص الألوان،
وتُحلقين كالطيور في الفضاء.
كل لمسةٍ منكِ، تُعيد الحياة،
كالمطر يُحيي الأرض،
ويُنعش الأماني.
أحتاجكِ كنسيمٍ يلامسُ الوجدان،
كلماتُكِ تُعبر، عن كل ما في القلب
من شوقٍ وحنان.
في كل لحظةٍ، تكتمل القصيدة،
تُكتب بأحرفِ الحب، وتُعزف
على أوتارِ العيد.
دعيني أغرق في بحركِ العميق،
فكل نظرةٍ منكِ تُعيد
لي الذكرياتِ السحيقة.
أنتِ الحلمُ الذي أعيشهُ كل يوم،
وابتسامتكِ، قمرٌ يُضيء ليلي المُظلم.
فيكِ أجد الحياة، بكل تفاصيلها، وأتأمل معكِ، كيف يُمكن للحب أن يُزهر. نظرةٌ ثاقبة، وابتسامةٌ حالمة،
تجعلني أؤمن أن الحياة أجمل،
وأنتِ سرُّها.
يا زهرةً تفتحت في بستان الأحلام،
تُحيطينني بشوقٍ، كأريج الأزهار في الأنام. كلما ابتسمتِ، تتراقص النجوم،
وتغفو القلوبُ في سحرٍ، بعيدًا عن كل الهموم. وجهكِ يُشبه الفجر، يُبشر بالضياء، وفي عينيكِ، أرى البحر، يروي كلَّ ما يُغنى بالوفاء.
كلماتكِ همساتٌ
تُداعبُ الروح، تُعانقُ الفضاء،
وتترك في القلبِ جرحًا عميقًا.
دعيني أحتسي من كأسِ عينيكِ،
فكل نظرةٍ تُخبرني عن أسرارِ الحبِّ في المدى. أحتاجكِ كالشمس،
تُضيء دربي، كالأغاني التي تُعزف، في ليالي السهر البعيد.
يا سيدةَ العواطف، في كل يومٍ جديد، أحيا معكِ قصائد،
تُكتب بحبرِ الخلود.
نظرةٌ ثاقبة، وابتسامةٌ حالمة،
تجعلني أُؤمن بأن الحبَّ هو سرُّ الحياة، وكنزُها الدائم.
في كل لحظةٍ نعيشها، ننسجُ الحكايات، تتراقص المشاعر كالفراشات، في أبهى الأوقات.
فدعيني أغمر في هذا الجمال،
فأنتِ الحلمُ الذي يُعيدني
إلى كل ما هو كمال.
في حبر الخلود، تُنسج الأحلام،
تتلاقى الأرواح، وتُكتب الأقدار في الأيام. كل حرفٍ ينطق بحكايةٍ تُروى،
كأنها نغمٌ يُعزف في خفاء،
وفي الأذهان يُخفي.
تسكنُ بين السطور، مشاعرُنا المُتأججة، تُعبر عن الشوق،
كأنها لحنٌ مُتجدد.
وفي كل بيتٍ، تشرق أنوار الأمل،
تُعيد إلى القلب، فرحةً تُنسينا كل الزلل.تتحدث عن الأزمان، وعن لحظات الفراق، وكيف يمكن للحب، أن يُعيد الحياة في البراك.
فكل دمعةٍ تُكتب، تُصبح جزءًا من القصة، تُحاكي الألم،
وتُعبر عن كل الفرح المُختبئ.
وفي كل قصيدة، نُخطُّ علاماتنا،
نُسجل ذكرياتٍ، تحمل في طياتها أحلامنا. فمع كل كلمة، نُحلق في الفضاء، نعيش أعمق المشاعر، ونتجاوز كل انكسار.
قصائد حبر الخلود، ليست مجرد حروف، بل هي أرواحٌ تُحلق، في سماءٍ بلا حدود.
تُعلمنا كيف نُحب، وكيف نُحافظ على الأمل، فهي تبقى خالدة، كنجومٍ تضيء في كل زوايا القلب.
تأثير القصائد، كنسيمٍ يُلامس الوجدان، يأخذنا في رحلةٍ، عبر الزمن والأزمان. تُعيد لنا الذكريات، كلمساتٍ من حنان، تُشعل في القلوب شغفًا، وتُخرج كلّ الأحزان.
تُزرع الأمل في النفوس، كزهورٍ في الربيع، تُحيي الأرواح، كالأشعة في الصباح المُشرق، تُعبر عن الفرح، وعن كل ما هو رائع، تنسج الأحلام،
كقوس قزحٍ في السماء البعيدة.
وفي لحظاتٍ من الشك، تُصبح كالكلمات، تُجدد العزم، وتُعيد الإيمان بالنيات. تُعلمنا كيف نواجه، كل صعبٍ في الحياة، فهي نبراسٌ يُضيء،
كل دربٍ في الظلمات.
تأثير القصائد، ينقش في القلب أثرًا،
كأغنيةٍ تُعزف، في زوايا الروح المُتأثرة. تُخبرنا أن الحب،
هو كل ما نحتاج، ففي حضن الكلمات، نجد السلام والاعتناق.
وفي كل لحظةٍ، يتجلى السحر،
تتراقص الأفكار، كأنها أصداءُ فجر.
أنتِ الهمس الذي يُشعل في القلب،
كأنكِ لحنٌ يُغني، في كل دربٍ وعتب.
ما أجمل تلك اللحظات، حين تلتقي العيون، تتحدث بلغةٍ لا تحتاج للكلمات، لا للظنون.
أراكِ في كل زاوية، في كل شمسٍ ومطر، كأنكِ نغمةٌ تُعزف،
تُشعل القلب بالقدر.
دعيني أستكشف، في عينيكِ عمق البحار، فكل نظرةٍ تحمل، أسرار الزمان والأفكار. تُخفي في طياتها، حكاياتٍ من الجمال، تُعيد لي الأمل، وتُشعل في روحي الكمال.
يا سيدة الصمت، فيكِ كل الحكايات،
تُعبرين عن الحب، في كل اللحظات.
فابتسامتكِ تُحلق، كطائرٍ في الفضاء،
تُحملني بعيدًا،
إلى عالمٍ لا ينتهي من الرغاء.
في ختام هذا الشعر، أُرسل لكِ نداء،
فالحب في قلبي،
يتجلى كنجمةٍ في السماء.
دعينا نعيش هذا السحر، بكل تفاصيله، فأنتِ الحلم الذي يُعيدني، إلى كل ما هو مثالي.
ففي عينيكِ، أرى الكون يتراقص،
كأنما كل الأحلام، تجتمع في هذا الفضاء الفسيح.
أنتِ النور الذي يُضيء ليلي الحالك،
وابتسامتكِ،
كنجمةٍ تُسافر في كل حين.
يا زهرةً نضرة، في بستان العواطف،
تُشعلين الشغف،
وتُعطرين كل اللحظات.
دعيني أغرق في سحر عينيكِ،
فكل نظرةٍ تحمل،
ألف حكايةٍ من الحب والآهات.
وفي ختام هذا الشعر، أُسجل لكِ وعدًا، أن أظل أُبحر في عوالمكِ،
بلا كللٍ أو ملل.
فأنتِ القصيدة التي تُكتب في قلبي،
وابتسامتكِ، هي الحلم
الذي لا ينتهي، ولا يُنسى أبدًا.
تعليقات