بقلم الشاعر المبدع / د . الشريف حسن ذياب الخطيب

وذكراكِ عندي
وذكراكِ عندي كنسيمٍ رقيق،  

تلمسُ القلب وتُحركُ الأشواق.  

تتراقص الألوان في عينيكِ،  

كأنها لحنٌ يُروى في الأعماق.

أراكِ في كل زاوية من ذاكرتي،  

كأنكِ حلمٌ سكن الفؤاد.  

وفي كل لمسةٍ، أجد السعادة،  

فأنتِ النور في كل إيماءةٍ ووداد.

شعركِ ينهمر كغيمةٍ من ذهب،  

يُغازل الفجر بضوءٍ خافت.  

وفي كل ابتسامةٍ، أرى الأمل،  

كأن الحياة تُعيد لي كل ما فات.

يا زهرةً تتفتح في بستانِ روحي،  

أنتِ العطر الذي يملأ الأركان.  

دعيني أتوه في عينيكِ الساحرتين،  

فكل لحظةٍ معكِ هي عيدُ الأعياد.

فلتكن ذكراكِ نغمةً تُعزف،  

في كل قلبٍ يشتاق للحنين.  

وفي كل نظرةٍ، أرى الأمل،  

فأنتِ الحياة، وأنتِ كل اليقين.

وذكراكِ عندي كنسيمٍ رقيق،  

يسري في الليل كحكايات العشاق.  

تتراقص الأضواء في عينيكِ،  

كأنها نجومٌ تتلألأ في الأفلاك.

أراكِ في كل لحظةٍ من حياتي،  

كأنكِ حلمٌ يُداعب الفؤاد.  

وفي كل لمسةٍ، أجد السعادة،  

فأنتِ الهدية، وأنتِ كل الوداد.

يا من تُعطرين أيامي بلطفكِ،  

كأنكِ نغمةٌ تُعزف في الأفق.  

دعيني أغوص في بحور عينيكِ،  

فكل لحظةٍ معكِ هي أروعُ الفِراق.

أنتِ الوردُ في بستانِ قلبي،  

تُزهر الألوان في كل الأركان.  

ذكراكِ تُشعل في روحي الحماس،  

كأن الحياة تُعيد لي كل ما كان.

فلتكن قصتنا أسطورةً خالدة،  

تُكتب في صفحات الزمن بلا انتهاء.  

وفي كل نظرةٍ، أرى العشق يتجلى،  

فأنتِ الحياة، وأنتِ كل ما أرجو.

وذكراكِ عندي كنسيمٍ رقيق،  

يسري في الليل كحكايات العشاق.  

تتراقص الأضواء في عينيكِ،  

كأنها نجومٌ تتلألأ في الأفلاك.

كأنكِ زهرةٌ تُزهر في الربيع،  

تُعطر الأجواء بألوانٍ ساحرة.  

وفي كل لمسةٍ، أجد السعادة،  

كأنكِ سحرٌ يُنعش القلب المُتعب.

يا من تُعطرين أيامي بنبضكِ،  

كأنكِ نغمةٌ تُعزف في الآفاق.  

دعيني أغوص في بحور عينيكِ،  

فكل لحظةٍ معكِ تُحيي الروح.

أنتِ الوردُ في بستانِ قلبي،  

تُزهر الألوان في كل الأركان.  

ذكراكِ تُشعل في روحي الحماس،  

كأشعة شمسٍ تُضيء في الأزمان.

تَحملين الشوق في كل نظرة،  

كأنكِ ضوءٌ يُبدد الظلام.  

وفي كل ابتسامةٍ، أرى الأمل،  

كأنكِ قمرٌ يُضيء ليالي الحلم.

حبكِ كالموجِ، يأتي ويذهب،  

لكن قلبي يرسو في شاطئ عينيكِ.  

أراكِ في كل حلمٍ، وفي كل نغمة،  

كأنكِ لحنٌ ينساب في شراييني.

فلتكن قصتنا أسطورةً خالدة،  

تُكتب في صفحات الزمن بلا انتهاء.  

وفي كل لحظةٍ، أراكِ تتجلى،  

فأنتِ العشق، وأنتِ كل ما لي.

وذكراكِ عندي كنسيمٍ رقيق،  

يسري في الليل كحكايات العشاق.  

تتراقص الأضواء في عينيكِ،  

كأنها نجومٌ تتلألأ في الأفلاك.

كأنكِ زهرةٌ تُزهر في الربيع،  

تُعطر الأجواء بألوانٍ ساحرة.  

وفي كل لمسةٍ، أجد السعادة،  

كأنكِ سحرٌ يُنعش القلب المُتعب.

حبكِ كالموجِ، يأتي ويذهب،  

لكن قلبي يرسو في شاطئ عينيكِ.  

أراكِ في كل حلمٍ، وفي كل نغمة،  

كأنكِ لحنٌ ينساب في شراييني.

وفي ختام قصتي، أُجدد العهد،  

أن أظل أحبكِ، رغم كل البعد.  

فالشوقُ في قلبي، كالنور في الظلام،  

يدعوني إليكِ، كنجمةٍ في الفضاء.

في عينيكِ أرى عالمًا جديدًا،  

كأنما الألوان تتراقص في الفضاء.  

كل لحظةٍ معكِ، كنزٌ لا يُقدّر،  

كأنكِ حلمٌ يسكن القلب بلا انتهاء.

أنتِ الوردُ في بستان أيامي،  

تُزهرين المشاعر في كل الأركان.  

وفي كل همسةٍ، أسمع نبضكِ،  

كأنكِ لحنٌ يُعزف في شراييني.

كأنكِ ضوءٌ يضيء لياليّ،  

يُبدد الظلمات ويُحيي الأمل.  

أعيشُ في شوقٍ لرؤياكِ،  

كأنكِ سحرٌ يُجدد روحي 

ويُعانق القلب.

في حضنكِ، أجد الأمان والسكينة،  

كأن الزمن يتوقف، وكل شيء ينصت.  

كلماتكِ تُحلق بي إلى عوالم،  

حيث الحبُّ يسير بلا خوفٍ أو قيد.

أنتِ النبض الذي يحيي أيامي،  

كالعطر الذي يملأ الأجواء بالحنان.  

وفي كل ابتسامةٍ، أرى الأمل،  

كأنكِ قمرٌ يُضيء ليالي الحلم.

دعيني أكتب لكِ أشعار العشق،  

أُغني لكِ لحناً من شغاف القلب.  

فكل كلمةٍ تُنجزُ من لهيب الشوق،  

تُخبرني أنكِ لي، وأنا لكِ، أبدًا.

فلتكني لي، كلَّ الحكايات،  

فأنتِ العشق، وأنتِ كل الأسباب.  

وفي نهاية كل قصةٍ، أُعيد العهد،  

أن أظل أحبكِ، رغم كل الأبعاد.

فأنتِ الحب، وأنتِ كل ما لي،  

أعيشُ في شوقكِ 

كالعصفور في السماء.  

وفي كل نبضةٍ، أراكِ تتجلى،  

فالحبُّ في قلبي، أُغنيةٌ لا تنتهي.

في ليالي الشوق، يسرح خيالي،  

أراكِ في كل زاويةٍ من المكان.  

كأنما أنفاسي تحمل همساتك،  

تُعيدني إلى لحظاتٍ من الأمان.

أشتاقكِ كالنهر الذي يلتقي البحر،  

يبحث عنكِ في كل موجةٍ وعبرة.  

كأن قلبي يتنفس شوقًا،  

ويبكي في صمتٍ، كأنما يدعو إليكِ.

كل نجمةٍ في السماء تُذكرني بك،  

كأنها تهمس في أذني بحكايات.  

وفي كل نسمةٍ، أرى صورتكِ،  

تتراقص في الآفاق، كأحلامٍ مستحيلة.

أنتِ البعيد، وأنا هنا أشتاق،  

كالعصفور الذي يبحث عن عشه.  

وفي كل لحظةٍ، أعيش في انتظارك،  

كأن الزمن متوقف، والحياة بلا معنى.

شوقي إليكِ كالنار التي لا تنطفئ،  

تُشعل قلبي وتُذيب المسافات.  

فلتعودي إلي، يا شمس أيامي،  

فالحبُّ في قلبي، شوقٌ لا ينتهي.

دعيني أغمر نفسي في عينيكِ،  

فكل لحظةٍ معكِ تُحيي الروح.  

وفي كل نبضةٍ، يتجدد الشوق،  

كأنكِ حلمٌ لا يُنسى، وأنتِ الحلم.

بقلمي الشريف د. حسن ذياب 

الخطيب الحسني الهاشمي


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

بقلم الشاعر المبدع / د . الشريف حسن ذياب الخطيب

بقلم الأديب المبدع / السيد صاري جلال الدين

بقلم الشاعر المبدع / محمد راتب البطاينة