د. محمود حاج محمد أمسى الغلاءُ لدى الأطبّاء موّالا والقلّةُ زادت حياة الناس إذلالا في أُمّةٍ تدّعي الدين شعاراا غابت عندهم قيمُ العدالة والجهل في التشخيص عند البعض بات مباحا عند طبيبنا اليوم محالا تلكمُ شهادة حقٍّ أنطقَها قلمي والسّاكتُ عن الحقّ شيطانا إنّ الرؤوسَ وإن شاخت ظواهرها فالفعل يظهر مدى حكمتها والمواهبا تسمو حروفي اليوم بذكرِ طبيبنا علّها تكونُ جميلاا وعرفانا لكلّ ماساعد فيه وقدّما هالة بلبوص
الشاعر محمد راتب البطاينة رمضان كريم قد غادر الشهرُ والخيرات تغمرنا رب رحيم وغفار وما نَقَما صمنا صياماً لوجه الله خالقنا الكل منا سعيدٌ حقق الحُلما ياخير ضيفٍ له ازكى محبتنا شهر كريمٌ ولم يتركْ بنا بِرِما باركتَ ايامنا بالخيرِ والكرمِ شهرٌ كريمٌ نديٌ خفَّف الألما ياايها الناسُ ان الصومَ مكرمةٌ قد انعم الله بالغفران و الكرما لا يغفر الذنبَ الا الله خالقنا لايغفر الذنبَ الا خالق الامما الحزن ياعيدُ اضحى فوق طاقتنا حتى الوليد ببطن الامِ قد عدما ابناء صهيون انجاس بطبعهم لم يتركوا ميتا قد حرَّقوا الرمما والعرب لم يطلقوا طلقا ولو خلبٍ الخوفُ يسكنهم قد برروا الوصما* * العار والعيب
تعليقات