بقلم الشاعر المبدع / د . الشريف حسن ذياب
في سطور الوجد
أنا مَن عشقَ شغفَ الحياةِ في المدى،
وأعيشُ تحتَ سماءِ العشقِ بلا عَدا.
همومُ القلبِ تُثقلني خفوقاً،
لكني أحتسي الأملَ، أجدِدُ إخلاصي بدعاء.
يا حبيبي، كلُّ الخلقِ في نهرِ القدَر،
تسيرُ الأرواحُ حيثُ اللقاءُ والسهر.
وفي كلِّ عسرة، وعدٌ من عظيم،
أصبر، فقلتُ، سيتلاشى الألمُ كالسحر.
كالأزهار، نرتقي بالحب، نُزهِر،
نُضيءُ الليلَ بجمالِ العواطفِ والذكر.
وقلوبٌ تجتمعُ بلاوةِ الشوق،
فما أعظم أوطاننا حيثُ يُغني المُحِبُّ بالرّوَر.
قصيرٌ عمرنا، إن ضاع في اللهو،
تظلُ الجنات تُنادي: أينَ الحُسنُ؟ وكأنّك بهدوء.
لنا عزٌ بإسلامٍ، ومجدٌ يتغنّى،
إذا ما سِرنا مع الخير، نكبرُ بلا رهبة.
بالحبِّ نرتقي، نسمو بالقلوب،
نتبعُ نبيا، في قلوبٍ يفيضُ الطيوب.
تغمرني الأشواق، تنثرها العواطف،
فننالُ الفرح من شتّى المواهب.
يا رمزَ الأمل، يا نجمَ السعادة
دعنا نمضي سويًا، في ليلٍ بلا غادة.
نكتبُ قصصًا من زمنٍ بلا حدود،
تحيا الأرواح حيثُ نُعلنُ: نحنُ مُستعدون.
مشتاقٌ لحبٍ، يروي بدمعِ الفؤاد،
أحلامٌ تدورُ حولَ صدرِي كالإرادة.
وفي كلِّ لمسةٍ، شعورٌ يسري،
دعيني أعيشُ، في أحضانِ الرغبةِ ووفادة.
أنتِ النجمةُ، في سماءِ ليلي الظليل،
تزيّنين الدروبَ بوهجِكِ الجليل.
إذا كانتِ الأوقاتُ عسيرةً كالأيام،
فإنكِ الأملُ، حين أُحدِّثُ قلبي بالبديل.
كما يُزهرُ الوردُ في مواسم الربيع،
أعشقُ الحياةَ معكِ، دونَ قيدٍ أو ريح،
نتقاسمُ الهمساتِ في كلِّ عناق،
فتغفو الأحزانُ، ويسكنُ القلبُ شهيق.
معكِ أستطيعُ أن أغيرَ كلَّ صدى،
في صحتكِ العُليا، أجدُ سرَّ العُتُبَى.
فالحبُّ هو العيشُ في جنةِ الوجود،
نطوفُ في الآمالِ، نخطفُ كلَّ حُرَى.
فلنُغنّي للعشقِ، نُسطر الحكايا،
نتجاوزُ الأفقَ الجديدَ، نُغذّي الدماء،
وفي كلعام جديد، شمسٌ تُغني،
لأرواحنا حكاياتٌ، تُثبتُ الإخاء.
يا أملي، في حِضني رسمتِ الأملَ،
تُزهِرينَ الفصولَ، ولا تنتهي الكُنُر،
فلنستمرْ سويًا، نبني أعوامَ الفرح،
ونعيشُ بحبٍّ، كضياءِ القمرِ في السُرر.
مشتاقونَ نحنُ، إلى ضوءِ الأحاديث،
حيثما تُزهرُ الأرواحُ بينَ الشوقِ والأنين.
دعيني أراكِ، ففي عينيكِ كلُّ الجمال،
وأحتسي حبَّكِ كشرابٍ في كؤوسِ الحنين.
يا زهرةَ العمرِ، ترفرفينَ بما أهوى،
تثيرينَ الأشواقَ في قلبي، دعي الشوقَ يهوى.
وفي كلِّ لحظةٍ، نصنعُ قصةَ المحبين،
تحتَ السحابِ، نرسمُ الطيفَ كالأحلام.. لا تُدنيه.
فلنقُم رقصتنا في ضوءِ القمر المنير،
نكتبُ على أغصانِ الشجرِ طيفَ الحبِّ المُصير.
وكلما غنت الطيورُ ألحانَ الوداع،
نجددُ اللقاءَ، رغمَ الليلِ الذي يتعبنا في المسير.
دعيني أكونَ لكِ، عصفورًا بلا قيود،
أُحلّق في سماءِ العشقِ، والبعيدِ يصبحُ وسود.
أعبرُ عن خواطرٍ في الحنايا تأسرني،
فتظلُّ الأماني على السطورِ تكبرُ كالأعود.
وأنتِ، نجمةٌ في دربي الكحيل،
ترويني حُبًّا، وتمدينِي بالدليل.
أريدُ أن أعيشَ طولَ العمرِ بجوارك،
تبقى الحروفُ عامرةً، ينمو فيها الزهور!
فليخفقْ قلبي، كما يشاء، في النغم،
ولا تترددي، فإني أنمُو في حبّي كالأصم.
سنمضي معًا، في دروبِ القلبِ بلا خزى،
لنعيش في حبِّنا، كحلمٍ يتنقّى من الألم.
مشتاقونَ نحنُ، إلى ضوءِ الأحاديث،
حيثما تُزهرُ الأرواحُ بينَ الشوقِ والأنين.
دعيني أراكِ، ففي عينيكِ كلُّ الجمال،
وأحتسي حبَّكِ كشرابٍ في كؤوسِ الحنين.
يا زهرةَ العمرِ، ترفرفينَ بما أهوى،
تثيرينَ الأشواقَ في قلبي، دعي الشوقَ يهوى.
وفي كلِّ لحظةٍ، نصنعُ قصةَ المحبين،
تحتَ السحابِ، نرسمُ الطيفَ كالأحلام.. لا تُدنيه.
فلنقُم رقصتنا في ضوءِ القمر المنير،
نكتبُ على أغصانِ الشجرِ طيفَ الحبِّ المُصير.
وكلما غنت الطيورُ ألحانَ الوداع،
نجددُ اللقاءَ، رغمَ الليلِ الذي يتعبنا في المسير.
دعيني أكونَ لكِ، عصفورًا بلا قيود،
أُحلّق في سماءِ العشقِ، والبعيدِ يصبحُ وسود.
أعبرُ عن خواطرٍ في الحنايا تأسرني،
فتظلُّ الأماني على السطورِ تكبرُ كالأعود.
وأنتِ، نجمةٌ في دربي الكحيل،
ترويني حُبًّا، وتمدينِي بالدليل.
أريدُ أن أعيشَ طولَ العمرِ بجوارك،
تبقى الحروفُ عامرةً، ينمو فيها الزهور!
فلتكن الأيامُ، ألوانًا من العطاء،
ننسجُ من حبِّنا، سطورَ الفرحِ والنجوى.
وأنتِ الحلمُ، الذي يشرقُ في قلبي،
فلنكتبَ حكاياتٍ، تنبع من صدقِ الوفا.
وفي ختامِ النشيدِ، نرفعُ الأعلام،
حيثُ تلتقي الأرواحُ، في فرحةِ الأعلام.
حبي، هو العهدُ، لا يعرفُ النسيان،
نبقى معًا، كنبضٍ في دقاتِ الجسام.
تعليقات