بقلم الشاعر المبدع / د . الشريف حسن ذياب الخطيب
أشتاق لكِ
أشتاق لكِ وأنتِ بعيدة،
واشتاق لكِ وأنتِ قريبة،
أنتِ نجمة في سماء القلب، تُضيء ليلي، تُعيد البسمة،
وتُشعل الشوق في نبضات الجبين.
وفي كل لحظة أراكِ، كأن الزمن يتوقف، تغمريني بحبكِ،
كنسيمٍ يهب في الربيع الحزين.
كل همسة منكِ، تُحلق بي بعيدًا،
كطائرٍ يرفرف، يبحث عن عشه
في الجبين.
أنتِ زهرٌ في بستان روحي، تُزهِر الألوان، تُعطر الأجواء،
وتُشعل الأمل في كل حين.
فدعيني أُبحر معكِ، في محيط الأحلام، حيث لا حدود، ولا ضفاف تُعيقنا، ولا حين.
فالحبُّ هو السحر، الذي يُعزف في الفضاء، يُعيد لنا الحياة، ويُغذي الشغف في كل كيان.
أشتاق لكِ، وأنتِ قريبة، وأنتِ بعيدة،
تسكنين في أعماق القلب،
كنجمة في المساء.
فمعكِ، أكتب أجمل القصائد، وأُسطر الأشواق، لأنكِ، يا حبي،
أروع ما في الحياة.......
أشتاق لكِ في كل لحظة، وفي كل حلمٍ يمر، كظلالٍ تُرافقني، تُضيء ليالي السهر.
أنتِ صوتي حين أنادي، وأنتِ نبض قلبي، تُسكنين روحي،
كعطرٍ يعبق في الفجر.
أنتِ زهرةٌ نادرة، في بستان العشق،
أنتِ السعادة التي تُهديها الأيام،
وفي كل لمسةٍ منكِ، أجد حكاية،
تُعيد لي الأمل، وتُشعلني بالهيام.
فدعيني أُسافر معكِ، عبر الزمن والأحلام، حيث تُزهر الأماني،
وتُكتبُ الأشعار.
أنتِ النور في عيوني،
والنجوم في سمائي، تُغني روحي، وتُعزف على أوتار الأقدار.،
أشتاق لكِ، يا حبي،
في كل زفرةِ شوق،
كأنكِ نجمٌ في السماء،
يُنير دروبي المظلمة.
فمعكِ، أعيشُ الحياة كقصيدةٍ خالدة،
تُحلق بي إلى عوالم،
لا يُعرف فيها الندم.
أنتِ الحلم الذي أعيشُه،
والأمل الذي لا يموت، تسكنين قلبي،
كأسرارٍ تُروى في السكون.
فدعيني أُعانقكِ، في كل لحظةٍ تمر،
فأنتِ، يا حبي،
أجمل ما في الوجود، وكل الكون.
أشتاق لكِ في كل نبضة،
وفي كل سكون،
كأنكِ لحنٌ عذب، يُحلق في الفضاء.
أنتِ فرحتي في الصباحات،
ونجمة المساء،
تُعيدين لي الألوان،
وتُملئين قلبي بالرجاء.
أنتِ الحكاية التي تُروى،
في ليالي الشتاء،
كالشمس التي تُشرق،
بعد عواصف تشتت الأضواء.
وفي عينيكِ أرى عالماً،
يُغني عن كل غياب، كأنكِ نهرٌ عذب، يجري فيه الماء.
فدعيني أُرافقكِ، في كل دربٍ سوي،
حيث تُكتب القصائد، وتُنسج الأحلام.
أنتِ الأمان في هذا العالم،
وكنزي الثمين، تُضيئين لي الطرقات، وتُعيدين لي الزمان.
أشتاق لكِ، كطفلٍ
يبحث عن حضن الأم،
كأنكِ ضوء القمر، يُنير ليلي الحالك.
فمعكِ، أجدُ الحياة كقصيدةٍ مُعلقة،
تُسحرني بكلماتها، وتُعطيني الأمل.
أنتِ البسمة التي تُشرق،
في وجه الأيام،
تُعانق قلبي، كعطرٍ يُشعل الأنسام.
فلا أريد شيئًا سواكِ، يا أغلى ما أملك،
فأنتِ، يا حبي،
كل ما في الحياة، وكل الأقدار.
أشتاق لكِ في كل لحظة،
وفي كل همسة، كأنكِ نغمةٌ تُعزف، في قلب العاشقين.
أنتِ سرُّ سعادتي،
وشغفي الذي لا يُنسى،
تُغذي روحي بحبكِ، كأحلى الياسمين.
أنتِ السعادة في العيون، وضوء القمر،
تُحيطينني بحبكِ، كالعطر في الزهور.
وفي كل سطرٍ أكتبه، أراكِ تتجلى،
كحكايةٍ خالدة،
تُسطرها الأيام في السطور.
فدعيني أُسافر معكِ،
عبر الفضاء الفسيح،
حيث تُزهر الأحلام، وتُعزف الأنغام.
أنتِ الأمل الذي يُضيء،
في عتمة الحياة،
تُعيدين لي البسمات،
وتُشعلين الشغف في الكلام.
أشتاق لكِ،
كأنفاسٍ تملأ القلب بالحياة،
كأنكِ سحرٌ يُغلف، كل ما أراه.
فمعكِ، أعيشُ اللحظات
كقصيدةٍ مُبدعة، تُحلق بي إلى عوالم، حيث لا يُعرف الفراق.
أنتِ النجمة التي تشرق،
في ليالي السكون، تُرافقني بخطواتٍ، كظلالٍ في الفضاء.
فلا أريد شيئًا سواكِ،
يا أجمل القصائد، فأنتِ، يا حبي، ملهمتي، وكنزي في الحياة.
أشتاق لكِ في كل لحظة،
وفي كل نغمة، كأنكِ وردةٌ تتفتح،
في بستان العشق.
أنتِ الأمل الذي يُشرق،
في صباحات العمق،
تُعيدين لي الحياة،
وتُشعلينني بالشوق.
أنتِ رقصات الفراشات،
في حدائق الربيع، تُعطرين الأجواء، كعطرٍ مُنعشٍ يُشعل.
وفي كل لمسةٍ منكِ،
أجدُ نفسي مُحلقًا، كطائرٍ في السماء، يطير نحو الأمل.
فدعيني أُعانقكِ، في كل لحظةٍ تمر،
حيث تنسج الأقدار،
خيوط الحبّ الأثير.
أنتِ الزهر الذي يُزهر،
في قلبي المُشتاق،
تُضيئين لي الدروب،
وتُعيدين لي الفرح.
أشتاق لكِ كأمواجٍ،
تلامس شاطئ الأماني،
كأنكِ سحرُ البحر،
يُعيد الحياة إلى القلب.
فمعكِ، أجدُ المعنى،
وأعيشُ كل الحكايات،
تُسطرين لي العشق،
كقصيدةٍ لا تنتهي.
أنتِ اللحن الذي يُعزف،
في كل نبضةٍ حية، تُحلق بي بعيدًا، كنجمةٍ تُضيء الليل.
فلا أريد شيئًا سواكِ،
يا أغلى ما في الوجود،
فأنتِ، يا حبي،
كل ما يُشعل القلب ويُضيء.
أشتاق لكِ في كل لحظة، وفي كل سراب، كأنكِ حلمٌ يُراود،
في ليالي السكون.
أنتِ جرحٌ يُشفى، وأملٌ لا يُحجب،
تُعيدين لي النبض،
وتُشعلين القلب بالحنين.
أنتِ اللؤلؤة المكنونة، في أعماق البحار، تُضيئين دروبي،
كالشمس في الأفق البعيد.
وفي كل نظرةٍ منكِ، أرى عالماً جديدًا،
كأنكِ سحرٌ يُبهر، ويُعيد لي الحياة.
فدعيني أُسافر معكِ، تحت سماء الأحلام، حيث تُكتب القصائد، وتُسطر الأشواق.
أنتِ الزهر الذي يُزهر، في بستان روحي، تُعطرين أيامي،
وتُغلفين الليل بالنجوم.
أشتاق لكِ، كنسيمٍ يهمس في الآذان،
كأنكِ ضوء القمر، يُضيء ليلي الهادئ.
فمعكِ، أعيشُ الفرح،
وأحلم بالمستقبل، فأنتِ، يا حبي،
كل ما يُشعل قلبي ويدفئه.
أحبكِ، كنجمةٍ في السماء، لا تغيب،
تُرافقني في كل خطوة،
وفي كل طريق.
فأنتِ حياتي، وكنزي، ونجمة الأماني،
تُعيدين لي الأمل،
وتُسطرين الحب في الوجود.
أشتاق لكِ في كل لحظة،
وفي كل سكون، كأنكِ غيمةٌ تُلامس، وجنتيّ الأرض الطهور.
أنتِ الفرح الذي يتراقص، في الأنسام الخفيفة، تُعيدين لي الألوان، وتُشعلين القلب بالسرور.
أنتِ الحكاية التي تُروى،
في ليالي السمر،
تُضيئين لي الدروب، كالقمر
في ظلمة الليل.
وفي كل همسةٍ منكِ،
أجدُ صوت الأمل، كأنكِ نغمةٌ تهمس، في أذن الزمن الطويل.
فدعيني أُبحر معكِ،
في محيط الأحلام،
حيث تُنسج الأقدار،
خيوط الحبّ الخالد.
أنتِ الزهر الذي يُزهر،
في بساتين الوجود، تُعطرين أيامي، وتُشعلين الشغف في الوجدان.
أشتاق لكِ كطفلٍ،
يبحث عن حضن الأمان،
كأنكِ سحرُ الحياة،
يُعيد لي نبض الأمل.
فمعكِ، أُسطر الأشواق،
في كل قصيدةٍ تُكتب،
فأنتِ، يا حبي،
كل ما يُشعل القلب ويُضيء.
أحبكِ، كنسيم الفجر، يُداعب الأزهار،
تُرافقينني في كل لحظة،
كظلٍ لا يفارق. فأنتِ حياتي، وكنزي، ونجمة الأماني،
تُعيدين لي الأمل،
وتُسطرين الحب في الوجود.
تعليقات