بقلم الاديب المبدع / صاري جلال الدين
الكلمة على الكلمة يكتب الكتاب عبر ايام العام عنوانه علم البيان و اسطره شرحه و الفيض فيه
كانت مجرد كتابة فاصبحت مجلدات بتوفيق من الله وحده بدانا بكتاب صغير اسمه اسم الله الاعظم دام عاما كاملا ثم انتقلنا الى اسرار الخط العثماني ثم اسرار الفاتحة بين الجمال و الجلال ثم الله نور سر بين العبد و ربه ثم اسرار البسملة و اخيرا علم البيان من عالم جزاءري فاض بيانه الى ان لا اعلم منتهاه فعلمه يتجدد يوما بعد يوم
تعلمت ان القلب يعقل يفقه يغشاه الفؤاد
تعلمت ان المراء يكون في المحسوسات لا في البصريات
تعلمت التقديم و التاخير حسب دراسة سياق السورة
تعلمت ان الخط العثماني هو تفسير مغاير و متمم للقرآن الكريم
تعلمت علم الرؤى الصادقة انها مفتاح كل الفتوحات
تعلمت ان الله يتادب معنا فلا يقول عنا انا جاهلون بل يعبر عن ذالك و يقول لا يعلمون
تعلمت ان الكلمة الواحدة ذات مفردات و معاني
تعلمت ان الاعراب استعمله الله في قوله فعلت فعلتك التي فعلت استوقفتني كثيرا هذه الاية
تعلمت ان المتقين في خيام يوم القيامة و المحسنون في قصور تخدمهم الولدان
تعلمت الفرق بين جنات تجري من تحتها و جنات تجري تحتها
ما اعظم القرآن الكريم
تعليقات