بقلم الشاعر المبدع / حليم محمود أبو العيلة
وِشك دا طَبلية بِخِيرها
وعِيش مِرَحْرحْ بِقشطَة فَلاحي
وأنا لِسَه فِ الحُب صُوص
يا أول ريشَة ف جِناحي
نُور القَمر مِن نورِك
نِسهَر ونِلعَب للفجر صَباحي
نَظرة عِنيك تسكِرني
يا سَعدي وكُل أفراحي
الضِحكَة الرايقَة مِن شَفَايفِك
تِنَسيني أحزاني ونواحي
بَملُك الدُنيا وانتِ مَعايا
يا فَناري فِ عَتْمِتي ومِصْباحي
الدَنْيا تِسوىٰ أيه الا بيكِ
وِمعاك بنسىٰ ألَمي وِجْراحي
رِمُوشِك زي السِهام بِتصيب
وِرِضَاكِ عَتادي وسٔلاحي
أسْراني فِ عُيونك وسَجْناني
وحُبك يبْقَىٰ مُفْتاحي
كلماتي:
الشاعر: حليم محمود أبوالعيلة
مصر
تعليقات